الإجابة:
الحمد لله
المريض شرع الله له الإفطار قال تعالى { فمن كان منكم مريضاً أو على سفر فعدة من أيام
أخر } فإذا ثبت بقول الطبيب الثقة أو الطبيبين، أن هذا المرض
الداخل يضرها إذا صامت، فلا بأس بالإفطار، تعتمد قول الطبيب الثقة،
وإذا احتاطت بطبيبين يكون أكمل أطيب فإذا قررا أن الصوم يضرها بالنسبة
للقرحة أو مرض آخر فإنها تفطر هذا هو الأفضل لها، ثم تقضي بعد ذلك
قضاء لا يضرها.