الاحتجاب عن زوج الأخت

إنه يعرفها منذ الصغر، والآن لما كبرت أصبحت في حرج، هل تتحجب عنه أو لا، ولاسيما إذا رآها تود أن تحتجب بدأ يداعبها ويقول: هذه البنت مطوعة! وما أشبه ذلك، فما توجيه سماحة الشيخ؟

الإجابة

الواجب عليك الاحتجاب ولو كان يعرفك في الصغر، الواجب عليك الاحتجاب؛ لأنه غير محرم، زوج الأخت ليس بمحرم، وهكذا زوج العمة والخالة ليس محرماً.