ليس في ذلك حرج إذا أحسن إليها ولم تظلم ، فإذا أحسن إليها في طعامها وشرابها فلا حرج في البغبغاء ولا غير البغبغاء والحمام والدجاج وغير ذلك، بشرط الإحسان إليها وعدم ظلمها ، وإذا كان في حوش أو في ماء فيه للسمك، أو في صناديق لا تضرها ، تعطى حبوب ، تعطى الشراب ، يعني لا يكون عليها ظلم ، فلا بأس بذلك.