الإجابة:
إذا كان التأخير لمصلحة فلا بأس كما أخر النبي صلى الله عليه وسلم،
حيث إنه مات يوم الاثنين وما دُفن إلا ليلة الأربعاء، فإذا كان هناك
مصلحة كقدوم أقاربه أو غير ذلك فلا بأس.
مجموع فتاوى ورسائل الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - المجلد
الثالث عشر.