الإجابة: الأخت الكريمة ، نحن لا نقر العلاقة بين الفتاة والشاب ، فهذه علاقة أولها تسويل الشيطان ، ووسطها إغراءاته بالحرام ، وآخرها الفساد والفحشاء ، والله تعالى لا يرضاها ، ولهذا لن نكون جزءا من هذا الخطأ ، فنوجهك إلى الاهتمام بشاب ليس من محارمك وأنت أجنبية عنه ، فلا يمكننا أن نقول سوى أن تهتمي بإصلاح نفسك ، ثم بنات جنسك وأما الشباب فيوجد في الدعاة الشباب من يهتم بهم ، والحاصل أن نصحيتنا أن تضربي عن هذا صفحا ، فإن كان ولابد فأخبري أحدا من أهلك من الشباب الصالحين أن يصاحبه ويدعوه إلى فعل الخيرات وترك المنكرات .