هذه بدعة لا أساس لها، هذه بدعة لا أساس لها، لا يصلى عليه صلاة الغائب ولا الحاضر، قد صُلي عليه والحمد لله، لا يجوز هذا العمل، هذا غلط كبير، بدعة لا أصل لها، صلاة الغائب على الذي مات بعيداً عن البلد وله شأن كأميرٍ داعية إلى الله، عالم كبير، كما صلى النبي -صلى الله عليه وسلم- على النجاشي لأنه نفع الله به المسلمين أما فيصلى على الميت في الاسبوع.... بعد موته صلاة الغائب بعد موته فهذا منكر لا أصل له.