إذا
لبس المخيط ناسياً قبل أن يقصر وجب عليه خلعه متى ذكر، ثم يحلق أو يقصر ولا شيء
عليه؛ لقول الله سبحانه وتعالى: رَبَّنَا لاَ
تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا[2].
[1]
نشر في جريدة (عكاظ) العدد 11551 في 10/12/1418ه.
[2]
سورة البقرة، الآية 286.