الإجابة:
الحمد لله
لا حرج في إهدائك لهذه المرأة الأجنبية بعض الأشرطة الإسلامية النافعة
الخالية من المحذورات الشرعية ، وعليك أن تجتهد في إيصالها لها عن
طريق بعض محارمك من النساء ، وذلك أحوط لدينك ، وأبعد عن مواطن الشبهة
والريبة والافتتان .
وبالله التوفيق