الإجابة:
إذا صلى عليه، ثم وافق أناساً يصلون عليه وصلى معهم عند القبر فلا بأس
في ذلك، مثل ما لو صلى صلاة في مسجد ثم ذهب لمسجد آخر لحاجته فوجدهم
يصلون فإنه يصلي معهم وتكون له نافلة.
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد
الثالث عشر.