صلاة الشاك في وضوئه

السؤال: أحس بخروج بولا بعد الاستنجاء، فأحيانا أفتش فأجد بولا وأحيانا كثيرة لا أفتش، وأذهب إلى صلاتي، فما حكم تلك الصلاة؟

الإجابة

الإجابة: إذا كان الإنسان يعلم أنه يخرج منه قطرات فالأولى ألا يستعجل، في الأوْلى أن يتأخر بعض الشيء حتى يتيقن خروج الخارج، أما إذا كانت المسألة شكوك فيطرح الشكوك، لكن إذا كان يعرف نفسه أنه يخرج منه قطرات فالأولى ألا يستعجل، ينتظر حتى تخرج القطرات.

أما إذا كان وساوساً يطرح الوساوس، فليطرح الوساوس، وإذا رش ثوبه حول الفرج يقطع الوساوس كان حسناً، نعم.