صلاة التسبيح ليست ثابتة، بل أحاديثها كلها ضعيفة, وكلها شاذة ومخالفة للصلاة الشرعية المحفوظة عن النبي -صلى الله عليه وسلم- فالذي أوصي به جميع المستمعين أن لا يشتغلوا بها، وأن يصلوا الصلاة المعتادة المعروفة عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أما صلاة التسبيح فأحاديثها كلها غير صحيحة عند أئمة الحديث المعروفين بالإتقان والعناية بهذا الأمر هذا هو الصواب.