لا حرج، الحمد لله، تقرأها متى شئت، أو تقرأها متى شئت والحمد لله، هي إحدى سورتي الإخلاص، كان النبي يقرأ بها وب (قل هو الله أحد)، في سنة الفجر، وفي سنة المغرب وفي سنة الطواف، كان يقرأ بهما عليه الصلاة والسلام، (قل يا أيها الكافرون)، في الأولى، و(قل هو الله أحد) في الثانية بعد الفاتحة، فهي سورة عظيمة وإذا قرأت بها كثيراً فلا بأس.