نعم، لها أن تجلس مع أخي زوجها، وعم زوجها إذا كان معهما ثالث بدون شبهة، أما أن تخلو بعم زوجها أو بأخي زوجها، لا، ما يجوز لها الخلوة، الرسول -صلى الله عليه وسلم- قال: (لا يخلون رجلٌ بامرأة إلا ومعها ذو محرم)، لا يجوز لها الخلوة، لكن إذا جلست مع أخي زوجها أو عم زوجها بحضرة أبيها بحضرة أمها بحضرة أخواتها لا بأس، المُحرَّم الخلوة.