إذا كانت المصاحف مكتوب عليها هدية فلا حرج في أخذها، أما إذا كانت مكتوب عليها هدية للقراء في مسجد النبي - صلى الله عليه وسلم-أو في المسجد الحرام أو في مسجد كذا فلا تؤخذ، بل للقراء، تبقي للقراء في المسجد، أما إذا كنت عليها هدية للحجاج ولم يذكر المسجد فلا حرج في ذلك، ولا حرج في أخذها والله أعلم.