هل يسترشد بمن يصلي بجانبه إذا شك بعدد الركعات

السؤال: يحدث عندما أكون مسبوقا في الصلاة أن أسهو وأنسى كم من الركعات أدركت وكم بقي لأقضي وأتسائل: عندما أكون متأكداً أن الأشخاص الثلاثة وربما أكثر الذي بعدي قد انتظموا في الصف معي في نفس الوقت... فهل من المشروع أن أقتدي بهم من ناحية الركعات المتبقية خاصة أنه من الصعوبة أن يتفق عدد من الأشخاص على السهو والنسيان؟

الإجابة

الإجابة: الحمد لله، في حال الشك في عدد الركعات يبني الإنسان على اليقين، فيعتمد الأقل من عدد الركعات، وإن بنى على غالب الظن، أي بما يترجح لديه ولو بالنظر إلى من بجواره فلا بأس، على أن يسجد للسهو في الحالتين.