الأصح هو الثاني الأصح، الأصح هو أن الأوامر والنواهي على الوجوب والتحريم هذا هو الأصل, فأمر الله -جل وعلا-, وأمر الرسول - صلى الله عليه وسلم - كلها تحمل على الوجوب, إلا إذا دل دليل على الاستحباب, وهكذا النهي من الله ومن رسول يحمل على التحريم والمنع, إلا إذا جاء ما يدل على الكراهة وعلى التحريم, وهذه قاعدة مستمرة عند أهل السنة, وعند أهل الحق من الأصوليين. بارك الله فيكم