الإجابة:
إن شفي وقدر على الصيام ثم مات ولم يصم شرع لوليه أن يصوم عنه؛ لقول
النبي صلى الله عليه و سلم : «من مات وعليه
صيام صام عنه وليه» متفق على صحته، والولي هو القريب كالأب و
الابن ،والأخ وابن العم وغيره، وإن اتصل مرضه حتى مات فلا قضاء عليه
ولا فدية، ولا على قريبه.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .