الإجابة:
الحمد لله؛ إن كان موت الجنين محققا فيجوز إسقاطه، وحينئذ فإن تبين
فيه تخليق إنسان فدمها دم نفاس، وإن لم يتبين فيه تخليق فهو دم فساد،
فتتوضأ لكل صلاة، أما الجنين فلا يصلى عليه لأنه لم تنفخ فيه الروح،
وإنما يلف في خرقة ويدفن، والله أعلم.
المصدر: موقع الشيخ عبد الرحمن بن
ناصر البراك