الإجابة:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه
أجمعين، وبعد:
فلا حرج في الشراء بالتقسيط ولو ترتب على ذلك زيادة الثمن، لأن للزمن
جزء من الثمن، وهو من قبيل البيع الآجل الذي أجازه جمهور العلماء.
نقلاً عن شبكةالمشكاة الإسلامية.