كل الأعمال الصالحة بمكة أفضل، لكن إذا لم يجد في مكة من يأكل الضحية، فإن ذبحها في مكان آخر فيه فقراء يكون أولى.
[1] من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته على محاضرة في الحج عام 1402ه في منى.