نوصيك بالإكثار من ذكر الله وسؤاله أن يعمر قلبك بخشيته وتعظيمه، فلعله عرض ذكر شيء من أمور الدنيا أو المشاغل الزوجية أو البيتية وما أشبه ذلك. فنوصيك بالضراعة إلى الله وسؤاله أن يعمر قلبك بخشيته وتقواه وتعظيمه، ونوصيك أيضاً بالإكثار من قراءة القرآن والإكثار من ذكر الله عز وجل وتسبيحه وتهليله، فإن هذا من أسباب خشوع القلب ورجوع الحالة الطيبة السابقة.