الإجابة:
الحمد لله، من كان به حدث دائم كسلس البول، أو استحاضة أو نحوها فعليه
أن يتوضأ لكل صلاة، ويجعل على فرجه ما يمنع تعدي الخارج عن موضعه لئلا
ينجس بقية البدن والثياب، وطهارته طهارة ضرورة لا تتقدم وقت الصلاة
فعليه مراعاة ذلك، وعلى الإنسان أن يتقي الله ما استطاع، وما جعل
عليكم في الدين من حرج.
وما سبق من الصلوات، وما فعل من الجهل فإنه صحيح يجزئ إن شاء الله فلا
يحتاج إلى إعادة.