الإجابة:
مطلوب من المرأة البقاء في بيتها والقيام بأعماله وبتربية أولادها
ورعايتهم؛ فإنها راعية في بيت زوجها ومسؤولية عن رعيتها.
قال الله تعالى: {وَقَرْنَ في
بُيُوتِكُنَّ} [سورة الأحزاب: آية 33]؛ أي: الزمن
بيوتكن؛ فلا تخرجن لغير حاجة.
وقال صلى الله عليه وسلم: "إن المرأة
عورة؛ فإذا خرجت؛ استشرفها الشيطان" [رواه الترمذي في
سننه].
وليست معرفة الجديد من السلع حاجة تبرر لها الخروج من بيتها؛ فالخطر
عظيم؛ خصوصًا في هذا الزمان الذي كثير فيه الشر.