ينبغي لك أن لا تسترجعها؛ لأنها من أسباب القطيعة بينك وبين والديك وإخوتك، فينبغي ترك ذلك ويعطيك الله أبرك منها وأفضل، إلا إذا رضيا والداك وسمحا فلا بأس، استسمحهما إذا كانت طيبة في دينها فاستسمحهما، أما إذا كانت تؤذيهما أو كانا لا يرضيان بها فلا تسترجعها، واسأل الله أن يعطيك خيراً منها وأفضل.