الإجابة: مراد عمر رضي الله عنه أن الصلاة في آخر الليل أفضل من أوله؛ لأن ثلث الليل الآخر موعد لنزول الرحمات وحلول البركات واستجابة الدعوات. نقلاً عن شبكةالمشكاة الإسلامية.