لا حرج في أداء الصلاة في أول الوقت وفي وسطه وفي آخره لا حرج في ذلك، ولكن في أوله أفضل إذا تيسر ذلك، الصلاة في أوله أفضل إلا العشاء فالأفضل التأخير إلى ثلث الليل إذا تيسر ذلك من دون مشقة وإلا عند شدة الحر في أيام الصيف فالأفضل تأخير الظهر بعض الشيء حتى ينكسر الحر.