الإجابة:
ليس هناك حديث بهذا اللفظ "صوت المرأة عورة" لكن صوت المرأة بالجملة
فتنة، وخاصة إذا كان صوتها رخيماً وناعماً وبعضهن يكون خِلقة وبعضهن
يكون عن خضوع، لكن الذي ينبغي ألا تقرأ إلا على معلمة، وعلى كل حال لم
يكن النساء يقرأن على الرجال الأجانب كان الأزواج يُقرئون زوجاتهم
والمحارم يُقرؤون محارمهم، ولكن إن كان ولابد فلتقرأ قراءة عادية ولا
تحاول تحسين صوتها.
المصدر: موقع الشيخ عبد الرحمن بن
ناصر البراك