نعم، هذه الوصية تذاع لمدة طويلة من عشرات السنين قد كتبنا فيها مدة طويلة حين كنت في الجامعة وبعد ذلك أنها منكره وأنها باطلة لا أساس لها، فهي مكذوبة على الشيخ أحمد وهي مكذوبة على النبي -صلى الله عليه وسلم - لا أساس لها بل هي باطلة ويقول فيها ي كتبها ووزعها ومن لم يوزعها ولم يكتبها يبقى عليه كذا ويحصل له كذا، ومن وزعها يحصل له...، كل هذا باطل، وكل هذا لا أساس له، فالواجب على من وجدها أن يحرقها ويتلفها وقد كتبنا فيها رسالة توزع من قديم في بيان إنكارها وبطلانها. إذن هذه الرسالة باطلة، وكل ما فيها باطل؟ باطل نعم. تنصحون ...؟ إلا ما وافق الشرع.