لا حرج، سواءٌ ذبحها في بيته أو في الخارج، لكن في بيته أفضل، إذا ضحى في بيته وأكل منها ووزع على من حوله كان أفضل تأسياً بالنبي - صلى الله عليه وسلم - كونه يذبح الضحية في بيته ويأكل ويطعم وإذا أحب أن يذبح ضحايا أخرى في محل فقراء في بلد أخرى فله أجر ذلك هذا من الصدقات.