الإجابة: نصيحتي لك أن تلزم الجادة المعروفة عند أهل التحقيق، وهاتان الجماعتان تكلم فيهما أهل العلم كثيراً، وبإمكانك أن تصحب وتلزم من تبرأ الذمة بتقليده، والله المستعان.