السؤال:
ما التوفيق بين اعتبار الطلاق بالثلاث دفعة واحدة بائناً، وبين الآية:
{الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ
بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}؟
الإجابة
الإجابة:
إنه لا تعارض بين هذا، فالآية تتعلق بالطلاق مرتين، والمسؤول عنه
يتعلق بالطلاق ثلاثاً.
نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.