الإجابة:
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
اقترح المبادرة بالسفر إلى مكة لاغتنام الأيام الفاضلة فيها، وأما سفركم وترككم للقيام في تلك الليلة فإنه يكتب لكم أجر القيام لحديث أبي موسى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيماً صحيحاً" وبالله التوفيق.