لا حرج في ذلك، لا بأس أن يمد الإنسان رجله إلى جهة القبلة حتى ولو كان في المسجد الحرام إلى جهة الكعبة لا حرج، قد جلس النبي -صلى الله عليه وسلم-، وأسند ظهره إلى الكعبة -عليه الصلاة والسلام-. فالمقصود أنه لا حرج كون الإنسان يمد رجله إلى جهة الكعبة إلى جهة القبلة لا حرج في ذلك. جزاكم الله خيراً.