الإجابة:
الواجب عليه ألا يؤخر الصلاة عن وقتها، فيصلي على حسَب حاله: إن
استطاع القيام صلى قائمًا، وإلا صلى جالسا، فإن لم يستطع صلى مضجعا،
ويومئ إيماء، وإن أمكنه الوضوء بلا ضرر، وإلا يتيمم، ولا إعادة
عليه.
ولا يحل له تأخير الصلاة عن وقتها ما دام عقله معه.
والآن ما دام لم يُصلّ تلك الصلوات فعليه قضاؤها - فورًا- مرتبة.
والله المستعان.