الإجابة:
الحمد لله أما بعد.
أخي الكريم أنت أجنبي عنهم ولست بمحرم لهم. وإنما المحرمية لأخيك الذي
ارتضع فقط وكلكم تعتبرون أجانب عنهم. وعلى هذا فليس لك النظر إلى أم
أخيك من الرضاعة ولا إلى أخته ولا الخلوة بهن. وأما أخوك فيعتبر أخا
لهم.والله تعالى أعلم.
المصدر: موقع الشيخ خالد بن
علي المشيقح