حكم ذلك أنه بدعة؛ لأنه لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أصحابه فوجب تركه، والنية محلها القلب، فلا حاجة مطلقاً إلى التلفظ بالنية، والله ولي التوفيق.