الإجابة: الحمد لله، توفي النبي صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهونة عند يهودي، والنبي عليه الصلاة والسلام أجلى بعض اليهود، وأمر بل أوصى بإجلائهم في مرض موته من جزيرة العرب، وأنه لا يجتمع فيها دينان، ثم نفّذ عمر رضي الله عنه وصية النبي عليه الصلاة والسلام.