الإجابة: حكم هذا العمل أنه بدعة، لأنه ليس مما شرعه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل الأذان، وإنما يقول بعد الأذان: "اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمدًا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقامًا محمودًا الذي وعدته" [رواه البخاري في "صحيحه" من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما]، وهذا هو الوارد عن النبي صلى الله عليه وسلم يقوله بلا رفع صوت.