الإجابة:
قد دلت الأحاديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن
المراد بالورود هو المرور عليها فوق الصراط، وهو منصوب على متن جهنم
أعذنا الله والمسلمين منها، والناس يمرون عليه على قدر أعمالهم كما
ذكر ذلك في الأحاديث.
نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ سعيد عبد العظيم على شبكة الإنترنت.