نسأل الله أن يثبتنا وإياك على دينه ويرزقنا وإياك لزوم التوبة والاستقامة ونوصيك بتقوى الله ولزوم التقوى وأبشر بالخير، من تاب أفلح والله يقول: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ[2] فالتوبة الصادقة فلاح ونجاح وسعادة.
وأنا أقول أحبك الله الذي أحببتنا من أجله، ونقول عليك بلزوم التوبة وصحبة الأخيار واحذر من صحبة الأشرار، نسأل الله لك الهداية والتوفيق والسلامة والثبات على الحق.
[1] من أسئلة حج عام 1407ه، الشريط السابع.
[2] سورة النور، الآية 31.