الإجابة:
يجب على المسلم المبادرة إلى تأدية فريضة الحج متى كان مستطيعاً؛ لأنه
لا يدري ماذا يحدث له لو أخره، وقد قال الله تعالى: {ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه
سبيلاً} وروي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "تعجلوا إلى الحج - يعني الفريضة - فإن أحدكم لا
يدري ما يعرض له" خرجه الإمام أحمد رحمه الله .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .