لا بأس بذلك، لأن بعض أهل العلم يرى شرعية الجهر بها، فلا حرج في ذلك، ولكن الأفضل الإسرار بها، كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يسر بها في الجهرية عليه الصلاة والسلام. وروي عن بعض الصحابة الجهر بها، فإن كان جهر بها بعض الناس يصلى خلفه؛ لأنه قول معروف عند بعض أهل العلم.