الإجابة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فما دامت هذه الدعوة عامة ولم تكن قاصرة على بعض دون بعض، فلا حرج عليك في الانتفاع بتلك الجوائز، لأن الشبهة -والحالة هذه- منتفية، والعلم عند الله تعالى.