الغياب عن الأهل برضاهم

أنا لي سنة ونصف عن أهلي، وملتزم بإرسال المصاريف والكسوة، وهم راضون بهذا الحال، فما هو توجيهكم؟

الإجابة

الحمد لله، ما داموا راضيين فليس عليك شيء، إذا قمت بواجبهم. جزاكم الله خيراً.