الإجابة:
صيامه غير صحيح ويجب عليه القضاء بغير خلاف.
ثم إنه مخطئ غاية الخطأ إذ شغل نفسه وأذهب صومه في غير ضرورة ولا
حاجة، وما ضرّه ولو أخر التمارين إلى الليل؟؟ ولكن هكذا حال كثير من
الناس مغبون في هذا الشهر الكريم حيث يضيع وقته ويستبدل الذي هو أدنى
بالذي هو خير، ونسأل الله العافية.
نقلاً عن شبكةالمشكاة الإسلامية.