الإجابة:
إذا كانت الأسهم للاستثمار وليست للمضاربة فلا زكاة عليك فيها لأن
الشركات تخرج الزكاة، وإما إن كانت للمضاربة، فإن كان الدين الذي عليك
-لو عجلت سداده الآن- أكثر من قيمة أسهم المضاربة فلا زكاة
عليك.
وأما جواب الشق الثاني: فإن كنت غير قادر على سداد الأقساط في
مواعيدها فلك أن تأخذ الزكاة لسدادها وإلا فلا.
المصدر: موقع الشيخ حفظه الله
تعالى.