لا حرج في ذلك، كونه يكتب في لوح أو في قرطاس آيات أو دعوات بزعفران ثم يغسلها ويشربها لا بأس، فعله أهل العلم، وأجازه أهل العلم والتحقيق ، ولا حرج في ذلك، لكن الأفضل من ذلك أن يقرأ على نفسه أو يقرأ عليه غيره، وينفث عليه، أو في ماء ويشربه، هذا أحسن من الكتابة، والله أعلم.