الإجابة: لا تقاطعيهم، بل استمري في نصحهم وإرشادهم، واصبري عليهم، وأعطيهم كتباً تبين حقيقة الشيعة وضلالهم، ولتكن كتباً حسنة الأسلوب، سهلة الفهم، وأكثري من الدعاء لهم بالهداية، وفي الحديث: "فلأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم"، والله أعلم.