الإجابة:
تلك السُّنة، أعني قراءة سورة السجدة في صلاة الفجر، فقد كان النبي
صلى الله عليه وسلم يقرؤها في الركعة الأولى، ويقرأ في الثانية سورة:
{هَلْ أَتَى عَلَى الإِنسَانِ}
[البخاري (891)، ومسلم (880)].
لكن إذا كان هذا الإمام يخشى أن يظن الجهال وجوب قراءتها فمن المستحسن
أن يفصل بقراءة غيرها في بعض الأحيان، والله أعلم.