من أحيى سنة فكأنما أحياني، ومن أماتها فكأنما أماتني

السؤال: "من أحيى سنة فكأنما أحياني، ومن أماتها فكأنما أماتني" هل هذا حديث وما درجته؟

الإجابة

الإجابة: ليس هذا حديثاً لكن قد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم أجر من أحيى سنة ميتة، فقال: "من دعا إلى هدى كان له أجره وأجر من عمل به إلى يوم القيامة لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئاً".



نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.